بالإضافة إلى وحدات التعلّم الست على الموقع الإلكتروني، توفّر وحدة "عالمي الرقمي" أيضًا إرشادات للمُعلِّمين في كلٍ من المحيطات المتّصلة بالإنترنت أو المنفصلة عنه. كما تقدِّم الوحدة موارد خاصة بالأهل والأشخاص الذين يتولّون الرعاية، مُصمَّمة للاستخدام في المنزل بهدف تكرار الدروس التي يتم شرحها في قاعة التدريس.
تم تصميم هذه الدروس للطلاب الذين تتراوح أعمارهم من 13 إلى 18 عامًا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تم تصميم المنهج مصحوبًا بتعليمات خطوة بخطوة لمعلمي الطلاب في هذه الفئة العمرية. هذه الدروس مُستمدّة من مصادر العديد من الشركاء الخبراء المتمّرسين في تصميم المحتوى والمناهج. يُرجى الاطلاع على صفحة "نبذة عنَّا" على الموقع الإلكتروني لمعرفة المزيد عن شركاء المحتوى الخاصين بنا.
يتميّز كل درس بأنه مكتوب بالكامل على شكل نص، ولكنه يوفر مساحة للمُنسِّقين لتعديل المحتوى بحيث يناسب احتياجات المتعلِّمين وبيئات التعلّم الخاصة بهم. يمكن استخدام الدروس في بيئات تعتمد على التكنولوجيا بمستويات عالية أو مُنخفضة — وقد تم تطوير العديد من الدروس لمحيطات تعلّم ذات اتصالٍ ضئيل أو معدوم بالإنترنت.
بالإضافة إلى وحدات التعلّم الست على الموقع الإلكتروني، توفّر وحدة "عالمي الرقمي" أيضًا إرشادات للمُعلِّمين في كلٍ من المحيطات المتّصلة بالإنترنت أو المنفصلة عنه. كما تقدِّم الوحدة موارد خاصة بالأهل والأشخاص الذين يتولّون الرعاية، مُصمَّمة للاستخدام في المنزل بهدف تكرار الدروس التي يتم شرحها في قاعة التدريس.
تم تصميم هذه الدروس للطلاب الذين تتراوح أعمارهم من 13 إلى 18 عامًا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تم تصميم المنهج مصحوبًا بتعليمات خطوة بخطوة لمعلمي الطلاب في هذه الفئة العمرية. هذه الدروس مُستمدّة من مصادر العديد من الشركاء الخبراء المتمّرسين في تصميم المحتوى والمناهج. يُرجى الاطلاع على صفحة "نبذة عنَّا" على الموقع الإلكتروني لمعرفة المزيد عن شركاء المحتوى الخاصين بنا.
يتميّز كل درس بأنه مكتوب بالكامل على شكل نص، ولكنه يوفر مساحة للمُنسِّقين لتعديل المحتوى بحيث يناسب احتياجات المتعلِّمين وبيئات التعلّم الخاصة بهم. يمكن استخدام الدروس في بيئات تعتمد على التكنولوجيا بمستويات عالية أو مُنخفضة — وقد تم تطوير العديد من الدروس لمحيطات تعلّم ذات اتصالٍ ضئيل أو معدوم بالإنترنت.
القدرة على فهم الخوارزميات الموجودة في المنصات التي تقوم على الذكاء الاصطناعي والتي يتفاعل معها الأفراد، والنقاشات الأخلاقية الدائرة حول تطوير هذه التقنيات.
القدرة على المشاركة في الشؤون العامة (مثلاً، حقوق مجتمع الميم، بناء السلام، التعامل مع خطاب الكراهية) والدفاع عن القضايا التي يهتم بها المرء، باستخدام الأدوات الرقمية وغير الرقمية، وذلك بهدف الترويج لجودة الحياة في المجتمع، بدءًا من المستوى الجزئي ووصولاً إلى المستوى الكلي (Levine ،2007).
القدرة على استيعاب المفاهيم والممارسات والمنظورات الحاسوبية وتطبيقها. تشمل المفاهيم الحاسوبية مفاهيم يروج لها الأفراد عندما يقومون بالبرمجة (مثلاً "التسلسل" أو تحديد مجموعة من الخطوات لمهمةٍ ما، "الحلقات" أو إجراء سلسلة الخطوات ذاتها لعدة مرات). الممارسات الحاسوبية تُمثّل الممارسات التي يصقلها المبرمجون أثناء البرمجة (مثلاً، "التجريب والتكرار"، أو "إعادة الاستخدام وإعادة المزج" أو إنشاء شيء من خلال البناء على الأفكار أو المشاريع الحالية). أخيرًا، تشير المنظورات الحاسوبية إلى المنظورات التي يطوّرها الأفراد عن أنفسهم، وعن صِلاتهم بالآخرين (مثلاً في إطار المجتمعات التعاونية على الإنترنت) والعالم التكنولوجي على نطاقٍ أوسع (مثلاً، "الاتصال" أو فهم قوة تطوير المحتوى مع الآخرين وكذلك لأجلهم) (Brennan & Resnick, 2012).
القدرة على إنتاج محتوى (رقمي) باستخدام أدوات (رقمية).
لقدرة على إدراك العوامل السياقية ذات الصلة وفهمها وتفسيرها (مثلاً، الثقافية والاجتماعية والمحلية/الإقليمية/العالمية) في موقفٍ محددٍ ـــ مع تركيز خاص على الخبرات والمنظورات الخاصة بالمجموعات غير الممثَّلة بشكلٍ كافٍ، سواء من ناحية العمر أو العرق أو الإثنية أو الجنس أو الهوية الجنسية أو الدين أو الأصول القومية أو الموقع الجغرافي أو المهارة والمستوى التعليمي، و/أو الحالة الاجتماعية - الاقتصادية ــــ والمشارَكة الفعالة في الوضع.
القدرة على إدراك البيانات من المصادر الرقمية وغير الرقمية، وإنشائها وجمعها وتقديمها وتقييمها وتفسيرها وتحليلها.
القدرة على الاتصال بالإنترنت والوصول إليه، فرديًا أو جماعيًا (مثلاً عبر تقنيات الاتصال الشبكي).
القدرة على تصفّح الأنشطة الاقتصادية على الإنترنت وخارجه، لكسب أشكال مختلفة من رأس المال الاقتصادي و/أو الاجتماعي و/أو الثقافي (مثلاً ربح الأموال، توسيع العلاقات الاجتماعية، بناء علامات تجارية شخصية).
القدرة على استخدام الإنترنت والأدوات والمنصات الرقمية الأخرى بشكل فعال للعثور على المعلومات، والتفاعل معها، وتقييمها، وابتكارها، وإعادة استخدامها (Palfrey & Gasser, 2016). القدرة على فهم المشكلات المفاهيمية في المساحات الرقمية أو العمل على حلها (Carretero, Vuorikari & Punie, 2017).
القدرة على استخدام الأدوات (الرقمية) لاستكشاف عناصر الهوية الخاصة بالمرء، وفهم كيف تمثِّل المجتمعات المحلية جزءًا من تكوين هوية كل شخص.
القدرة على إيجاد المعلومات، والتفاعل معها وتقييمها وابتكارها وإعادة استخدامها (بشكلٍ عام؛ مثلاً الأخبار أو المعلومات الصحية أو المعلومات الشخصية) بشكلٍ فعال (Palfrey & Gasser, 2016).
القدرة على التعامل مع الأطر والمفاهيم والنظريات القانونية المعنية بالإنترنت والأدوات الرقمية الأخرى (مثل حقوق النشر والاستخدام العادل) والقدرة على تطبيق هذه الأُطُر على أنشطة الشخص.
القدرة على تحليل المحتوى وتقييمه وتداوله وإنشائه بأي صيغة إعلامية (مثلاً مطبوع أو مرئي أو تفاعلي أو مسموع) والمشاركة في المجتمعات والشبكات. "محو الأميَّات الإعلامية" بصيغة الجمع، تشمل "محو الأميّة الإعلامية" (Hobbs, 2010)، المفهوم الذي صاغه بعض الباحثين "كمحو الأميَّات الجديدة" (Lankshear & Knobel, 2007)، و"محو الأميَّات الإعلامية الجديدة" (Jenkins, Clinton, Purushotma, Robison & Weigel, 2006). أي أنها لا تشمل فقط مناهج محو الأميّة التي تركّز على الانخراط الفردي مع وسائل الإعلام (محو الأميّة الإعلامية) ولكن أيضًا الاختصاصات التي تتناول مشارَكة المجتمع والثقافات التشاركية. تشمل "محو الأميِّات الإعلامية" كذلك محو الأميَّات الخاصة القراءة والكتابة، من ضمن أمور أخرى.
القدرة على التفاعل مع الآخرين (الأفراد والجماعات الأكبر) على الإنترنت بأسلوب محترَم وأخلاقي ومسؤول اجتماعيًا ومتعاطف.
القدرة على حماية المعلومات الشخصية للفرد والآخرين على الإنترنت. فهم "الأثر" الرقمي الذي يُخلِّفه الأشخاص وراءهم، نتيجة للأنشطة التي يشاركون فيها على الإنترنت، وعواقب هذا الأثر على كلٍ من المدى القصير والطويل، بالإضافة إلى الإدارة المناسبة للبصمة الافتراضية للأشخاص، وكذلك فهم البيانات المستنبَطَة (أي البيانات الجديدة المنبثقة عن التقاط بيانات أخرى وتحليلها، مما قد يؤدي إلى معرفة جديدة عن شخصٍ ما (van der Hof, 2016)).
القدرة على التصدّي للمخاطر التي قد يفرضها العالم الرقمي مما يساعد الأشخاص على حماية صحتهم الجسدية والعقلية (مثلاً، الحماية من إدمان الإنترنت ومتلازمة الإجهاد المتكرر). يمكن تصنيف مخاطر الإنترنت وفقًا لثلاثة أبعاد رئيسية: السلوك (على سبيل المثال، الإساءة الإلكترونية أو التحرّش الجنسي أو "الرسائل الجنسية" غير المرغوب فيها)، والاتصال (على سبيل المثال، الاجتماع وجهًا لوجه بعد الاتصال على الإنترنت، والتواصل مع أفراد يتظاهرون بأنهم أشخاص آخرين)، والمحتوى (على سبيل المثال، التعرّض لمحتوى إباحي أو محتوى عنيف أو عدواني أو كلام ضار او محتوى عن المخدِّرات أو محتوى عنصري) (Livingstone, Kirwall, Ponte & Staksrud, 2013).
القدرة على حماية سلامة معلومات الأشخاص وأجهزتهم الرقمية وممتلكاتهم (على سبيل المثال، معلومات تسجيل الدخول ككلمات المرور والملفات الشخصية والمواقع الإلكترونية).
القدرة على فهم الخوارزميات الموجودة في المنصات التي تقوم على الذكاء الاصطناعي والتي يتفاعل معها الأفراد، والنقاشات الأخلاقية الدائرة حول تطوير هذه التقنيات.
القدرة على المشاركة في الشؤون العامة (مثلاً، حقوق مجتمع الميم، بناء السلام، التعامل مع خطاب الكراهية) والدفاع عن القضايا التي يهتم بها المرء، باستخدام الأدوات الرقمية وغير الرقمية، وذلك بهدف الترويج لجودة الحياة في المجتمع، بدءًا من المستوى الجزئي ووصولاً إلى المستوى الكلي (Levine ،2007).
القدرة على استيعاب المفاهيم والممارسات والمنظورات الحاسوبية وتطبيقها. تشمل المفاهيم الحاسوبية مفاهيم يروج لها الأفراد عندما يقومون بالبرمجة (مثلاً "التسلسل" أو تحديد مجموعة من الخطوات لمهمةٍ ما، "الحلقات" أو إجراء سلسلة الخطوات ذاتها لعدة مرات). الممارسات الحاسوبية تُمثّل الممارسات التي يصقلها المبرمجون أثناء البرمجة (مثلاً، "التجريب والتكرار"، أو "إعادة الاستخدام وإعادة المزج" أو إنشاء شيء من خلال البناء على الأفكار أو المشاريع الحالية). أخيرًا، تشير المنظورات الحاسوبية إلى المنظورات التي يطوّرها الأفراد عن أنفسهم، وعن صِلاتهم بالآخرين (مثلاً في إطار المجتمعات التعاونية على الإنترنت) والعالم التكنولوجي على نطاقٍ أوسع (مثلاً، "الاتصال" أو فهم قوة تطوير المحتوى مع الآخرين وكذلك لأجلهم) (Brennan & Resnick, 2012).
القدرة على إنتاج محتوى (رقمي) باستخدام أدوات (رقمية).
لقدرة على إدراك العوامل السياقية ذات الصلة وفهمها وتفسيرها (مثلاً، الثقافية والاجتماعية والمحلية/الإقليمية/العالمية) في موقفٍ محددٍ ـــ مع تركيز خاص على الخبرات والمنظورات الخاصة بالمجموعات غير الممثَّلة بشكلٍ كافٍ، سواء من ناحية العمر أو العرق أو الإثنية أو الجنس أو الهوية الجنسية أو الدين أو الأصول القومية أو الموقع الجغرافي أو المهارة والمستوى التعليمي، و/أو الحالة الاجتماعية - الاقتصادية ــــ والمشارَكة الفعالة في الوضع.
القدرة على إدراك البيانات من المصادر الرقمية وغير الرقمية، وإنشائها وجمعها وتقديمها وتقييمها وتفسيرها وتحليلها.
القدرة على الاتصال بالإنترنت والوصول إليه، فرديًا أو جماعيًا (مثلاً عبر تقنيات الاتصال الشبكي).
القدرة على تصفّح الأنشطة الاقتصادية على الإنترنت وخارجه، لكسب أشكال مختلفة من رأس المال الاقتصادي و/أو الاجتماعي و/أو الثقافي (مثلاً ربح الأموال، توسيع العلاقات الاجتماعية، بناء علامات تجارية شخصية).
القدرة على استخدام الإنترنت والأدوات والمنصات الرقمية الأخرى بشكل فعال للعثور على المعلومات، والتفاعل معها، وتقييمها، وابتكارها، وإعادة استخدامها (Palfrey & Gasser, 2016). القدرة على فهم المشكلات المفاهيمية في المساحات الرقمية أو العمل على حلها (Carretero, Vuorikari & Punie, 2017).
القدرة على استخدام الأدوات (الرقمية) لاستكشاف عناصر الهوية الخاصة بالمرء، وفهم كيف تمثِّل المجتمعات المحلية جزءًا من تكوين هوية كل شخص.
القدرة على إيجاد المعلومات، والتفاعل معها وتقييمها وابتكارها وإعادة استخدامها (بشكلٍ عام؛ مثلاً الأخبار أو المعلومات الصحية أو المعلومات الشخصية) بشكلٍ فعال (Palfrey & Gasser, 2016).
القدرة على التعامل مع الأطر والمفاهيم والنظريات القانونية المعنية بالإنترنت والأدوات الرقمية الأخرى (مثل حقوق النشر والاستخدام العادل) والقدرة على تطبيق هذه الأُطُر على أنشطة الشخص.
القدرة على تحليل المحتوى وتقييمه وتداوله وإنشائه بأي صيغة إعلامية (مثلاً مطبوع أو مرئي أو تفاعلي أو مسموع) والمشاركة في المجتمعات والشبكات. "محو الأميَّات الإعلامية" بصيغة الجمع، تشمل "محو الأميّة الإعلامية" (Hobbs, 2010)، المفهوم الذي صاغه بعض الباحثين "كمحو الأميَّات الجديدة" (Lankshear & Knobel, 2007)، و"محو الأميَّات الإعلامية الجديدة" (Jenkins, Clinton, Purushotma, Robison & Weigel, 2006). أي أنها لا تشمل فقط مناهج محو الأميّة التي تركّز على الانخراط الفردي مع وسائل الإعلام (محو الأميّة الإعلامية) ولكن أيضًا الاختصاصات التي تتناول مشارَكة المجتمع والثقافات التشاركية. تشمل "محو الأميِّات الإعلامية" كذلك محو الأميَّات الخاصة القراءة والكتابة، من ضمن أمور أخرى.
القدرة على التفاعل مع الآخرين (الأفراد والجماعات الأكبر) على الإنترنت بأسلوب محترَم وأخلاقي ومسؤول اجتماعيًا ومتعاطف.
القدرة على حماية المعلومات الشخصية للفرد والآخرين على الإنترنت. فهم "الأثر" الرقمي الذي يُخلِّفه الأشخاص وراءهم، نتيجة للأنشطة التي يشاركون فيها على الإنترنت، وعواقب هذا الأثر على كلٍ من المدى القصير والطويل، بالإضافة إلى الإدارة المناسبة للبصمة الافتراضية للأشخاص، وكذلك فهم البيانات المستنبَطَة (أي البيانات الجديدة المنبثقة عن التقاط بيانات أخرى وتحليلها، مما قد يؤدي إلى معرفة جديدة عن شخصٍ ما (van der Hof, 2016)).
القدرة على التصدّي للمخاطر التي قد يفرضها العالم الرقمي مما يساعد الأشخاص على حماية صحتهم الجسدية والعقلية (مثلاً، الحماية من إدمان الإنترنت ومتلازمة الإجهاد المتكرر). يمكن تصنيف مخاطر الإنترنت وفقًا لثلاثة أبعاد رئيسية: السلوك (على سبيل المثال، الإساءة الإلكترونية أو التحرّش الجنسي أو "الرسائل الجنسية" غير المرغوب فيها)، والاتصال (على سبيل المثال، الاجتماع وجهًا لوجه بعد الاتصال على الإنترنت، والتواصل مع أفراد يتظاهرون بأنهم أشخاص آخرين)، والمحتوى (على سبيل المثال، التعرّض لمحتوى إباحي أو محتوى عنيف أو عدواني أو كلام ضار او محتوى عن المخدِّرات أو محتوى عنصري) (Livingstone, Kirwall, Ponte & Staksrud, 2013).
القدرة على حماية سلامة معلومات الأشخاص وأجهزتهم الرقمية وممتلكاتهم (على سبيل المثال، معلومات تسجيل الدخول ككلمات المرور والملفات الشخصية والمواقع الإلكترونية).
سيتعلم الطلاب كيف يحتفظون بمعلوماتهم على الإنترنت بشكل أكثر أمانًا باستخدام كلمات مرور قوية والحفاظ عليها. سيتعلم الطلاب مبادئ تصميم كلمات مرور قوية والمشكلات المحتمل نشوئها عن مشاركة كلمات المرور.
عرض الصفحةسيتعرّف الطلاب على مستخدمي الإنترنت الضارين الذين قد يحاولون استخدام الثغرات الأمنية لجمع معلومات عنهم.
عرض الصفحةسيتعرّف الطلاب على ماهية التحقق من المعلومات وسبب أهميته.
عرض الصفحةسيتعرّف الطلاب على قائمة مكوّنة من خمس خطوات يمكنهم استخدامها للتحقق من منشأ صورة أو مقطع فيديو إخباري ما ومصدره وتاريخه وموقعه، والدافع من ورائه.
عرض الصفحةسيتعلّم المشاركون كيفية التحقق من الصور الإخبارية عن طريق إجراء بحث عكسي عن الصور. سيتمكّن المشاركون من تحديد السياقات المناسبة التي يمكنهم من خلالها الاعتماد على نتائج البحث العكسي عن الصور، ومعرفة كيف يمكن أن تساعد إعادة الصورة إلى سياق حَدَثها الإخباري الأصلي في مكافحة المعلومات المضللة. سيناقش المشاركون أهمية التحقق من الصور الإخبارية ولماذا يمكن للصور أن تنتشر على نطاق واسع أثناء أحداث الأخبار العاجلة.
عرض الصفحةسيتعلم الطلاب كيف يحتفظون بمعلوماتهم على الإنترنت بشكل أكثر أمانًا باستخدام كلمات مرور قوية والحفاظ عليها. سيتعلم الطلاب مبادئ تصميم كلمات مرور قوية والمشكلات المحتمل نشوئها عن مشاركة كلمات المرور.
عرض الصفحةسيتعرّف الطلاب على مستخدمي الإنترنت الضارين الذين قد يحاولون استخدام الثغرات الأمنية لجمع معلومات عنهم.
عرض الصفحةسيتعرّف الطلاب على ماهية التحقق من المعلومات وسبب أهميته.
عرض الصفحةسيتعرّف الطلاب على قائمة مكوّنة من خمس خطوات يمكنهم استخدامها للتحقق من منشأ صورة أو مقطع فيديو إخباري ما ومصدره وتاريخه وموقعه، والدافع من ورائه.
عرض الصفحةسيتعلّم المشاركون كيفية التحقق من الصور الإخبارية عن طريق إجراء بحث عكسي عن الصور. سيتمكّن المشاركون من تحديد السياقات المناسبة التي يمكنهم من خلالها الاعتماد على نتائج البحث العكسي عن الصور، ومعرفة كيف يمكن أن تساعد إعادة الصورة إلى سياق حَدَثها الإخباري الأصلي في مكافحة المعلومات المضللة. سيناقش المشاركون أهمية التحقق من الصور الإخبارية ولماذا يمكن للصور أن تنتشر على نطاق واسع أثناء أحداث الأخبار العاجلة.
عرض الصفحة